
يوجد مجموعة من الوظائف في هذه الفترة التي يمكن أن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي، حيث أن مع التطور التي يخص التقنيات التي تخص الذكاء، ويمكن أن يحدث انخفاض في وظائف بعض المجالات.
تكنولوجيا المعلومات: من التخصصات التي لا يمكن لسوق العمل الاستغناء عنها ولها مستقبل مشرق، فهي تهتم في استكشاف وإصلاح مشكلات الكومبيوتر وإنشاء قواعد البيانات وأنظمة شبكات الاتصال.
علم التاريخ: من أسوأ التخصصات الجامعية التي عليك تجنبها تخصص التاريخ، حيث تعتبر مجالات العمل في علم التاريخ محدودة جداً وغير متطورة مع الزمن، وغالباً لا يستطيع خريج تخصص التاريخ إنشاء عمل خاص في مجال دراسته أو يلجأ للوظيفة التي يحصل منها على دخل متوسط في أفضل الأحوال، وكل ذلك لا يتناسب مع صعوبة دراسة التاريخ.
وهناك مجالات وظيفية أخرى لها مثل مرشد تربوي أو نفسي في المدارس وبعض المؤسسات، ولكن الطلب على مثل هذه الوظائف قليل والمنافسة شرسة بسبب كثرة الخريجين.
من التخصصات الدراسية التي تحجز شواغراً واسعاً لها في سوق العمل العالمي.
شركة يونيسكوب هى وكيلك المعتمد لحجز مقعدك ضمن أشهر الجامعات التركية
ثالثاً، ادرس مدى طلب التخصص في البلاد التي ترغب بالعمل بها!
وكيف أعلم عن التخصصات التي تستحق استثمار الدراسة فيها والعمل في مجالها.
يؤكد الطب البشري على استخدام الممارسة القائمة على الأدلة؛ إذ يعتمد الأطباء على البحث العلمي والتجارب السريرية والأدبيات التي راجعها الأقران لإبلاغ نور قراراتهم الطبية، ويبقون على اطلاع بأحدث التطورات الطبية ويدمجونها في ممارساتهم لتقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى.
اقرأ ايضاً لهذا السبب الخطير .. التجارة تستدعي مئات المركبات في السعودية!
بعد تطويقها بالكامل.. الاحتلال الإسرائيلي ينفذ إبادة جماعية في غزة
يكون للتخصص الذي تختاره في الجامعة آثار طويلة الأمد في نموك المهني وتطورك، وغالباً ما يضع الأساس لاختياراتك التعليمية والوظيفية اللاحقة، مثل متابعة درجات علمية متقدمة أو شهادات متخصصة، لذلك فإنَّ اختيار التخصص بعناية، يضمن أنَّك على المسار الذي يتوافق مع أهدافك وتطلعاتك طويلة الأمد.
قد يبدو حصولك على درجة علمية في علوم الحاسوب بمثابة خطوة في الطريق الصحيح، خاصة مع الطلب المتزايد على تخصصات ليس لها مستقبل الوظائف المرتبطة بالتكنولوجيا، ولكن هذا ليس صحيحاً لسبب بسيط وهو أن الوظائف التي عليها طلب حاضراً ومستقبلاً هي مهن ووظائف أكثر تخصصاً مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي، والأمن السيبراني وغيرها من التخصصات الدقيقة، بينما علم الحاسوب هو منهاج عام يعطيك نبذة غير متعمقة وغير متخصصة بقدر كاف، مما يعني أن الطلاب لا يتعلمون سوى القليل عن كل موضوع، وهو ما يهدد فائدة هذه الدرجة الجامعية في سوق العمل.
ما هي التخصصات التي ليس لها مستقبل؟ استبعدها من اختياراتك